المقالات والمناسبات
فعاليات ملتقى الشباب الثامن الذي تقيمه الندوة العالمية للشباب الإسلامي
الأدمن
34
في إطار فعاليات ملتقى الشباب الثامن الذي تقيمه الندوة العالمية للشباب الإسلامي، برعاية جامعة الأزهر الشريف والمجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة، عقدت العديد من الفعاليات العلمية والثقافية والرياضية والترفيهية بحضور نخبة من العلماء، معالي الأستاذ الدكتور / محمد الضويني - وكيل الأزهر، ومعالي الأستاذ الدكتور/ سلامة داود - رئيس جامعة الأزهر، ومعالي الأستاذ الدكتور/ محمد حسين المحرصاوي – نائب رئيس المنظمة العالمية لخريجي الازهر الشريف ورئيس جامعة الأزهر السابق، والأستاذ الدكتور/ نهلة الصعيدي - مستشار فضيلة شيخ الأزهر ورئيس مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والاجانب، وفضيلة الأستاذ الدكتور/ حامد أبو طالب – مستشار فضيلة الإمام الأكبر والأمين العام المساعد للمجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة للشؤون المالية والإدارية،وفضيلة الأستاذ الدكتور/ محمد محمد داود – المفكر الإسلامي وأستاذ علم اللغة بجامعة قناة السويس، وسعادة الدكتور/ مصطفى الشيمي – مدير عام المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة، وسعادة الأستاذ الدكتور/ محمد الجندي - عميد كلية الدعوة الإسلاميةوالأستاذ/ محمد قاسم – مدير عام رعاية الطلاب بجامعة الأزهر،ولفيف من الضيوف وكبار الشخصيات، وتستمر فعاليات الملتقى في الفترة من 1 إلى 4 فبراير 2024م والتي تشمل محاضرات ثقافية ودورات تدريبية وورش عمل وبرنامج رياضي وترفيهي متميز لعدد 100 طالب من طلاب الجامعات المصرية من 19 جنسية
اقرأ المزيد...
الشباب والمسؤولية المجتمعية
admin
29
يقيم مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي بمصر ملتقى الشباب في دورته الثامنة تحت شعار " الشباب والمسؤولية المجتمعية " ضمن سلسلة الملتقيات الشبابية التي ينفذها المكتب سنويا وذلك بمحافظة الإسماعيلية، خلال الفترة من 1 إلى 4 فبراير 2024م برعاية المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة، ويشرفه بالحضور معالي الأستاذ الدكتور محمد عبد الرحمن الضويني وكيل الأزهر الشريف ومعالي الأستاذ الدكتور سلامة داود رئيس جامعة الأزهر، والأستاذ الدكتور محمد حسين المحرصاوي نائب رئيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر رئيس جامعة الأزهر السابق، وكذلك الأستاذ الدكتور نهلة الصعيدي مستشار فضيلة شيخ الأزهر لشؤون الطلاب الوافدين رئيس مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب، ونخبة من العلماء والمفكرين، ويكون في استقبالهم سعادة الدكتور رضا محمد عبده مدير مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي بمصر، الذي صرح بأن الهدف من الملتقى هو ترسيخ قيمة العمل والتفاعل والمشاركة، من أجل تشكيل شخصية إيجابية للطلاب تسهم بفاعلية في بناء مجتمعاتهم وأوطانهم، في إطار من الحكمة والوسطية التي حث عليها الإسلام. يتضمن برنامج الملتقى عددا من الفعاليات الثقافية والرياضية والفنية التي تغرس معاني الاندماج وقبول الآخر، وتستكشف وتنمي المهارات القيادية للطلاب الذين يبلغ عددهم 100 طالب يمثلون 20 جنسية، ويدرسون في جامعة الأزهر والجامعات المصرية الأخرى.
اقرأ المزيد...
الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يستقبل أمين عام الاتحاد العالمي للكشاف المسلم
admin
25
استقبل معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، السيد حسين إبراهيم طه، يوم 29 يناير 2024 بمقر الأمانة العامة، الدكتور/ زهير غنيم، الأمين العام للاتحاد العالمي للكشاف المسلم، رئيس لجنة الإعلام والنشر والمعلومات بالمجلس، وقد شكلت الزيارة فرصة للأمين العام للاتحاد لاستعراض النشاطات التي نفذها الاتحاد في الفترة الأخيرة والبرامج المستقبلية التي ينوي الاتحاد تنفيذها، بما في ذلك تنظيم ملتقى للشباب حول الحوار والوسطية. وقد أشاد معالي الأمين العام بجهود ونشاطات الاتحاد خاصة في مجال تعزيز ثقافة التسامح ورفع مستوى الجاهزية الفكرية في مواجهة الفكر المتطرف المفضي إلى الإرهاب، وإدماج الشباب في عملية التنمية في الدول الأعضاء. ودعا الأمين العام إلى تفعيل التنسيق مع الأمانة العامة وخاصة مع إدارة الشباب والرياضة.
اقرأ المزيد...
الندوة العالمية تضع حجر الأساس لمبنى كفالة الأيتام في السنغال
admin
23
الندوة العالمية تضع حجر الأساس لمبنى كفالة الأيتام في السنغال وضع مكتب “الندوة العالمية للشباب الإسلامي” في السنغال حجر الأساس لمركز الفلاح للأيتام في قرية “كوتناجا بمدينة كولخ” التي تبعد عن العاصمة “دكار” بـ (470) كم. ويذكر مدير مكتب الندوة في السنغال (أ.فتحي عيد) أن المركز يخدم (3000) نسمة ضمن (220) أسرة من سكان المنطقة ويضم فصولا دراسية وسكنًا للمعلمين والأيتام مع دورات مياه ومستودع ومطبخ لتوفير الرعاية الكاملة للمستفيدين. وأضاف بأن الأهالي وأسر الأيتام عبروا عن فرحتهم وسعادتهم بهذا المشروع الذي سيلبي لهم رافدا مهما لهم ولأبنائهم. كما عبروا عن شكرهم وتقديرهم للمملكة العربية السعودية حكومة وشعبًا على دعمها الإنساني وعنايتها بهذه الشريحة التي تفتقد العَائل والمُعين وتحتاج لمن يقوم على رعايتها وتوفير المحضن التربوي والتعليمي ليسهم في تأسيس مستقبلهم وتحقيق طموحاتهم. وأضاف بأن “الندوة العالمية” تواصل جهودها في تقديم هذه الأعمال والبرامج التي تهتم بالأيتام وتأخذ بأيديهم لمواجهة صعوبات الحياة عبر هذه الدور والمراكز التي تُنشئها في المناطق الأكثر احتياجا لتحقق رسالتها السامية في مجالات العمل الخيري والإنساني.
اقرأ المزيد...
أكثر من 3.2 ملايين مستفيد من مشاريعنا الإنسانية والتنموية خلال عام 2023
admin
22
انطلاقًا من رؤية استراتيجية تنموية تمتد إلى 2026م، نفذت الهيئة الخيرية 864 مشروعًا نوعيًا في المجالات التعليمية والصحية والتنموية والثقافية خلال عام 2023م في 52 دولة، بتكلفة زادت على13,3 مليون دينار ، وانتفع بها أكثر من 3.2 ملايين شخص، كما أنجزت 2,087 مشروعًا إنتاجيًا ضمن برنامج التمويل الأصغر بتكلفة تجاوزت 1,3 مليون دينار لفائدة 5,661 مستفيدًا في 17 دولة، وذلك بالتنسيق والتعاون مع 52 جهة شريكة. وقال المدير العام للهيئة الخيرية الإسلامية العالمية م. بدر سعود الصميط في تصريح صحافي إن عام 2023م حفل بعديد البرامج والمشاريع الخيرية والإنسانية التنموية، التي دشنتها الهيئة الخيرية للإسهام في تحسين الواقع المعيشي والمجتمعي لملايين الفقراء والمحتاجين بالمجتمعات الهشة، في إطار رؤيتها الاستراتيجية الطموحة والرامية إلى بناء الإنسان وتمكينه تعليميًا وثقافيًا واقتصاديًا واجتماعيًا، وتوفير حياة كريمة للفئات الأشد حاجة. وأضاف أن الهيئة الخيرية نشطت خلال عام 2023م في52 دولة وفق رؤيتها الاستراتيجية، وأنجزت 864 مشروعًا نوعيًا في المجالات الاجتماعية والتعليمية والصحية والثقافية والتنموية، بتكلفة إجمالية وصلت إلى 13,395,137 دينارًا، واستفاد منها 3,281,982 مستفيدًا، إلى جانب 2,087 مشروعًا من مشاريع التمويل الأصغر، نفذتها الهيئة في 17 دولة بتكلفة 1,306,652 دينارًا لمصلحة 5,661 مستفيدًا. وأشار الصميط إلى أن نصيب المشاريع الاجتماعية في حصاد العام الفائت بلغ 234 مشروعًا، بتكلفة 5,509,681 دينارًا، و2,102,837 مستفيدًا، مبينًا أن هذه المشاريع استهدفت الفئات الأكثر احتياجًا في 35 دولة، وتنوعت بين مشاريع إفطار صائم وأضاحي وكسوة شتاء وإيواء وترميم منازل وزكاة فطر وكفالة أسر متعففة وذوي احتياجات خاصة ومشاريع إغاثية ودور أيتام. تعليميًا، أفاد المدير العام بأن الهيئة الخيرية أنجزت 91 مشروعًا في 21 دولة بتكلفة بلغت 2,456,426 دينارًا، واستفاد منها 37,428 طالبًا ومعلمًا وإداريًا، منوهًا إلى أن قائمة المشاريع التعليمية شملت بناء وتجهيز مدارس ورسوم دراسية وكفالة طلبة وشراء حافلات مدرسية وكفالة معلمين وغيرها. وعلى مستوى المشاريع الصحية، أشار الصميط إلى أن الهيئة دشنت 25 مشروعًا في 12 دولة بتكلفة 565,992 دينارًا، لافتًا إلى أنها تنوعت بين بناء مراكز صحية وتجهيزها وإجراء عمليات جراحية وكفالة مرضى وذوي احتياجات خاصة، واستفاد منها 619,182 مستفيدًا. وذكر أن عدد المشاريع الثقافية المنجزة وصل إلى 127 مشروعًا، بقيمة 1,378,434 دينارًا، وأن قائمتها شملت بنــاء مســاجد ومراكــز إســلامية وتنظيم مؤتمــرات علميــة وكفالــة دعــاة ومشــاريع قرآنية وغيرها، واستفاد منها 142,756 مستفيدًا في 36 دولة. أما المشاريع التنموية المستدامة - كما رصدها المدير العام - فقد بلغت 387 مشروعًا، وغطت 33 دولة، بتكلفة3,448,604 دينارًا، ووصل عدد المستفيدين منها إلى 379,779 مستفيدًا، وتنوعت بين مشاريع مياه ومزارع وبرامج تأهيل بعض الفئات وتنمية قدراتها إلى جانب مشاريع الطاقة. وأوضح أن برنامج الهيئة الخيرية للتمويل الأصغر من أكثر البرامج الفعالة والمثمرة والناجحة، وأن فكرته تتمحور حول تمويل مشاريع صناعية وتجارية وخدمية وزراعية للمستفيدين بصيغة القروض الحسنة، ثم استردادها بعد انتهاء دورة المشاريع لإعادة إقراضها لمستفيدين جدد، بالتعاون مع الجهات الشريكة الراعية للبرنامج، مشيرًا إلى أن مشاريع البرنامج خلال عام 2023 بلغت 2,087 مشروعًا، وغطت 17 دولة، وأن تكلفة تدويرها بلغت 1,306,652 دينارًا لفائدة 5661 مستفيدًا. وعزا النجاح الذي حققته الهيئة الخيرية في هذا الإطار إلى توفيق الله ثم دعم القيادة السياسية للعمل الخيري، وسخاء المتبرعين في العطاء، ومبادرات المتطوعين، وتفاعل الشركاء والجهود المضنية للعاملين بالهيئة في ملحمة إنسانية كبيرة، استهدفت تلبية الاحتياجات الأساسية للفئات الضعيفة، موجهًا عبارات الشكر والتقدير لكل من أسهم في دعم مشاريع الهيئة، وحرص على تحسين نوعية حياة المستفيدين. يشار إلى أن الهيئة الخيرية تعمل على إدارة الأداء ورفع كفاءته التنفيذية من خلال خطة استراتيجية طموحة (2022-2026م)، ترسم خارطة طريق واضحة المعالم وفق رسالتها الرامية إلى بناء الإنسان وتمكينه اقتصاديًا وثقافيًا وتعليميًا عبر برامج نوعية وعالية الجودة، ورؤيتها الهادفة إلى إحداث الأثر الأكبر في النطاق الجغرافي لعملها.
اقرأ المزيد...
احترام مشاعر الناس فضيلة عظيمة، والسخرية سلوك مرفوض
د/ محمد أحمد
43
اختبار دعا الإسلام إلى تحسين الأخلاق وتطييب الكلام للناس؛ فقال سيدنا رسول الله ﷺ: «وخَالقِ النَّاسَ بخُلُقٍ حَسَنٍ» [أخرجه الترمذي]، وقال ﷺ: «والكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ». [متفق عليه] وحرم الإيذاء والاعتداء ولو بكلمة أو نظرة، فقال تعالى: {..وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ}. [البقرة: 190] كما قرر أن المفاضلة بين الناس معيار إلـٰهي، بعيد عن مظاهرهم، وكثرة أموالهم، بل هو طهارة قلوبهم، وخشيتهم من ربهم سبحانه، وإخلاصهم في أقوالهم وأفعالهم، يقول سيدنا رَسُولُ اللهِ ﷺ: «إِنَّ اللهَ لَا يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ وَأَمْوَالِكُمْ، وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وَأَعْمَالِكُمْ». [أخرجه مسلم] واللائق بالمسلم أن يشارك أخاه فرحته بإدخال السرور عليه، ويجازي إحسانه وإكرامه بالإحسان، ويقابل المعروف بطَيب القول وصالح الدعوات، لا السخرية المميتة والتنمر البغيض؛ يقول سيدنا رسول الله ﷺ: «من أتى إليكم معروفًا فكافِئوه فإن لم تجدوا فادعوا لهُ حتى تعلموا أن قد كافأتموهُ» [أخرجه أبو داود]، ويقول ﷺ: «أحبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سُرُورٌ يدْخِلُهُ على مسلمٍ». [أخرجه الطبراني]..
اقرأ المزيد...